رد ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي على اتهامات المدعي العام السويسري بشأن الرشاوي التي قدمها المالك القطري لمكتب سكيرتير الاتحاد الدولي لكرة القدم.

ويتهم مكتب السكرتير العام السويسري، جيروم فالكي، بقبول رشوة من ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان، باعتباره مدير مجموعة بي إن سبورتس الإعلامية، لحصولها على البطولات الكبرى مثل كأس العالم والقارات. "طالع التفاصيل".

وقال الخليفي في تصريحات نقلتها صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية: "التحقيق دام معي لمدة ثلاث سنوات، تعاونت فيه بشكل كامل وصريح مع المدعي العام السويسري".

وأضاف: "جميع مزاعم الفساد المتعلقة بمونديال 2026 قد أسقطت، والتهم التي يتحدثون عنها ليس لها أساس من الصحة".

وأكمل: "أنا لست مدانًا، بعد المراجعة القانونية لجميع المستندات وجميع معاملاتي البنكية، تم إطلاق سراحي من أي اشتباه بوجود فساد".

واختتم: "القضية قد أغلقت، ولا أهتم بما يُقال، لأنني الآن لست متهمًا".