قد يصبح قرار نيمار بقضاء الحجر المنزلي في البرازيل عائقًا أمام عودته لناديه باريس سان جيرمان.

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أعلن عن إجراءات تخص حظر التجوال، لمواصلة مكافحة فيروس كورونا في فرنسا حتى 11 مايو، وإغلاق الحدود مع الدول خارج الاتحاد الأوروبي.

وأوضحت صحيفة "سبورت" الإسبانية أنه من الصعب على نيمار العودة إلى باريس في الوقت الحالي.

اقرأ أيضًا.. تشافي عن عودة نيمار إلى برشلونة: لما لا!

وأفادت تقارير بإمكانية استئناف منافسات الدور الفرنسي في 17 يونيو، وما لم يمنح نيمار تصريحًا استثنائيًا، فمن المشكوك فيه أنه سيكون قادرًا على التدريب مثل زملائه.

نيمار ليس اللاعب الوحيد في هذا الموقف، ذهب تياجو سيلفا إلى البرازيل أيضًا، وكافاني إلى أوروجواي، وكيلور نافاس إلى كوستاريكا، وبقى ماركوينوس في باريس.